الاحـد 23 صفـر 1434 هـ 6 يناير 2013 العدد 12458







فضاءات

«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الرسم يصلح لمعاينة وتشخيص ومعالجة المرضى النفسيين.. وهو أسلوب بدأ العمل به في مصر ولبنان.. هذه الطريقة تصلح بشكل أساسي لمن يجهلون هذا الفن وليس لمن يجيدونه.. بعض الفنون بدأت تدخل العالم العربي كوسيلة للعلاج وتخفيف الضغوط النفسية ومكافحة الجريمة.. تقرير يلقي الضوء على بعض التجارب العلاج بالفنون
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
بعد مرور ثماني سنوات على رحيل الفنان اللبناني زكي ناصيف، اتخذ القرار بتحويل منزله الواقع في مسقط رأسه ببلدة مشغرة إلى متحف يحتوي على أرشيف الفنان من مخطوطات موسيقية وألحان لم تبصر النور بعد، إضافة إلى أغراضه الخاصة التي رافقته طيلة مشواره الفني من بيانو ونظارات وقلمه الخاص وأوراقه، والكرسي الخشبي
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
يقدم كتاب «الإسلام الوهابي.. من الإحياء والإصلاح إلى الجهاد العالمي» لأول مرة بلغة غربية أفكار محمد بن عبد الوهاب، والرؤى الدينية لدعوة الشيخ، والنظرة العالمية، والقانون الإسلامي، والنساء والتصنيف الجنسي، والجهاد، هذه الأفكار التي شوهت كثيرا خاصة بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر (أيلول) 2001. فبدلا
الحقيبة الثقافية
* رواية عن الثورة السورية * للروائي والكاتب السوري عدنان فرزات صدرت مؤخرا روايته الثالثة التي تحمل عنوان: «كان الرئيس صديقي»، عن دار المبدأ للنشر والتوزيع في الكويت. وتتحدث الرواية بشكل مباشر عن الأحداث الجارية في سوريا، من خلال ضابط أمن يبوح بأسرار عمله بعد أن أحيل إلى التقاعد، حيث تم تكليفه
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
يقرأ فؤاد مطر في هذا الكتاب، أحلام حافظ الأسد الأب «السوري - اللبناني - العراقي - الأميركوسوفياتي»، وكوابيس الابن بشار الأسد «اللبناني - الروسي - الصيني - الفلسطوإيراني» من خلال مقالاته المنشورة في جريدة «الشرق الأوسط» وجريدة «اللواء» و«مجلة التضامن الأسبوعية» خلال الفترة الممتدة من يوليو (تموز) 1996
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
عندما انتهيت من قراءة «كايت رنر» للأفغاني الأميركي، خالد حسيني، بلغتها الإنجليزية، بقيت فترة أسير فضاء النص، مهموما بحكاياته، لم تفارقني تلك المتعة الفريدة التي قلما رافقتني في رواية قرأتها خلال السنوات الأخيرة، ربما باستثناء «بجعات برية»، للصينية يونغ تشانغ. لم تكن حكاية أمير وصديقه حسن المفجعة،
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عرفت الكاتبة سافرة جميل حافظ منذ الخمسينات ككاتبة قصة قصيرة عندما فازت قصتها «دمى الأطفال» بجائزة الأخبار الأدبية. إلا أن هذه المسيرة تعرضت للقطع أكثر من مرة بسبب التزام الكاتبة السياسي، إذ تعرضت للاعتقال والسجن لأكثر من مرة. فقد اعتقلت عام 1952 عندما كانت طالبة في كلية الآداب وأودعت السجن كما اعتقلت
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين